Wednesday, March 21, 2012

نشرة التاسعة

هذا وقد ذهب الدكتور/أحمد شفيق رئيس حكومة المخلوع والمرشح المحتمل لرئاسة جمهورية ( المشير ) وسط حراسة مشددة تتكون من ثلاث حراس أمن شخصين ( بادى جارد ) وعندما سأله المصور انت جاى هنا تعمل أيه ؟ رد عليه وقال ( أيه ؟ ) ( أه !!) يوم حزن يوم حزين لكل المصرين .. وكأن الكلمة الثانية تفرق عن الأولى فى المعنى 


ثم خلفه مرشح بعض الثوار ومرشح ( شباب الأخوان ) و بعض المسيحين المرشح المحترم الثورى د.عبدالمنعم أبوالفتوح بدون أى حراسة سواء كانت مشددة أو قليلة وكان يسلم على المواطنين وأعرب عن حزنه الشديد " لوفاة البابا شنودا " ودعائه للمصريين بأن يخلفه ( شخص مثله )


ثم جاء بعده الأستاذ / عمرو موسى وزير الخارجية فى عهد مبارك والأمين العام لجامعة الدول العرابية السابق فى عربية عالية ( 4*4 )  وبها مجموعة من الحراس الخاص له ومعهم بندقية ألى داخل السيارة وأعرب عن حزنه وعزائه .. مثل ما أعرب عن عن حزنه لغزو العراق وضرب غزة واحداث بورسعيد ..


والله الموفق والمستعان 

No comments:

Post a Comment