للأسف القانون الذى قدمه النائب المحترم / عصام سلطان , وهو قانون العزل السياسي بعد ترشح عُمر سُليمان قبل أستبعاده بسبب نقص التوكيلات من محافظة أسيوط مشكورة وبعدها لم يطبق القانون على عُمر سُليمان , وطبق القانون على أحمد شفيق .
بعد تطبيق القانون وحد الفلول على مرشح واحد وهو عمرو موسى , بالأضافة أن عمرو موسى لديه جماهرية عريضة داخل الأوساط الليبرالية المصرية , وفعل عمرو موسى أكثر من 100 مؤتمر جماهيرى ويعتبر الأكثر تواصلاً مع الشارع هو وعبدالمنعم أبوالفتوح , فقانون العزل بدلاً أن يقطع يد الفلول , وحد الفلول فلم يبقى أمامهم غير عمرو موسى الأقرب إلى نظامهم .
قانون من شخص أعتبره ممن ناصره التحرير ضد العسكر , قبل هو وحزبه قبل أن يناصره الكثير من القوى الإسلامية بغرض تفريق الفلول ووحدهم , والثوار ولجنة المائة وحزبه لم يستطيعوا توحيد ( أبوالفتوح وحمدين صباحى , خالد على ) على مرشح واحد , وأبدى خالد على موافقته للأنسحاب لهما .
ولكن أن لا أعرف , هل لا يعرف حمدين صباحى وعبدالمنعم أبوالفتوح أن عدم أنكارهم لزاتهم سوف يودى بالثورة الى الهلاك , ومن الممكن أنه يهدم الثورة .
الأن أصبح ( خالد على , صباحى , أبوالفتوح ) ينافسون ( عمرو موسى )
خالد على , حمدين صباحى الأقرب من حيث الفكر فسيقسموا أصوات الفلاحين والعمال والصيادين , الفقراء , الأشتراكين , الثوار . فسيأكلون أصواتاً من بعضهم البعض , أما المرشح ذو الخلفية الأسلامية المقبول لدرجة كبيرة من بعض الليبرالين والأسلامين الوسطين , الثوار وأنا أشرف أننى أحد المؤمنين به وهو ( أبوالفتوح ) ورشح جماعة الأخوان المسلمون ( محمد مرسى ) ورشح ( العوا ) هو الأخر ذا خلفية أسلامية , فسيأخذون منه أصواتاً كثيرة بالإضافة الى ترشح ( صباحى , على ) فسيأخذون منه بعض أصوات الثوار .
مين المستفيد من تفتيت أصوات المرشح الفلولى الأن عمرو موسى , الذى توحد عليه الفلول والليبرالين , وبعض المواطنين الى غازلهم ببرنامجه وفى مؤتمراته التى فعله فى الفترة السابقة .. فممكن نقول للأسف عمرو موسى رئيس مصر القادم .
وحدنا الفلول على مرشح , والثوار مش عارفين يوحدوا حمدين , على , أبوالفتوح .
بعد تطبيق القانون وحد الفلول على مرشح واحد وهو عمرو موسى , بالأضافة أن عمرو موسى لديه جماهرية عريضة داخل الأوساط الليبرالية المصرية , وفعل عمرو موسى أكثر من 100 مؤتمر جماهيرى ويعتبر الأكثر تواصلاً مع الشارع هو وعبدالمنعم أبوالفتوح , فقانون العزل بدلاً أن يقطع يد الفلول , وحد الفلول فلم يبقى أمامهم غير عمرو موسى الأقرب إلى نظامهم .
قانون من شخص أعتبره ممن ناصره التحرير ضد العسكر , قبل هو وحزبه قبل أن يناصره الكثير من القوى الإسلامية بغرض تفريق الفلول ووحدهم , والثوار ولجنة المائة وحزبه لم يستطيعوا توحيد ( أبوالفتوح وحمدين صباحى , خالد على ) على مرشح واحد , وأبدى خالد على موافقته للأنسحاب لهما .
ولكن أن لا أعرف , هل لا يعرف حمدين صباحى وعبدالمنعم أبوالفتوح أن عدم أنكارهم لزاتهم سوف يودى بالثورة الى الهلاك , ومن الممكن أنه يهدم الثورة .
الأن أصبح ( خالد على , صباحى , أبوالفتوح ) ينافسون ( عمرو موسى )
خالد على , حمدين صباحى الأقرب من حيث الفكر فسيقسموا أصوات الفلاحين والعمال والصيادين , الفقراء , الأشتراكين , الثوار . فسيأكلون أصواتاً من بعضهم البعض , أما المرشح ذو الخلفية الأسلامية المقبول لدرجة كبيرة من بعض الليبرالين والأسلامين الوسطين , الثوار وأنا أشرف أننى أحد المؤمنين به وهو ( أبوالفتوح ) ورشح جماعة الأخوان المسلمون ( محمد مرسى ) ورشح ( العوا ) هو الأخر ذا خلفية أسلامية , فسيأخذون منه أصواتاً كثيرة بالإضافة الى ترشح ( صباحى , على ) فسيأخذون منه بعض أصوات الثوار .
مين المستفيد من تفتيت أصوات المرشح الفلولى الأن عمرو موسى , الذى توحد عليه الفلول والليبرالين , وبعض المواطنين الى غازلهم ببرنامجه وفى مؤتمراته التى فعله فى الفترة السابقة .. فممكن نقول للأسف عمرو موسى رئيس مصر القادم .
وحدنا الفلول على مرشح , والثوار مش عارفين يوحدوا حمدين , على , أبوالفتوح .
أتحدوا يرحمكم الله
No comments:
Post a Comment