وأنا أشاهد مؤتمر مصرُ القوية أستوقفنى كلمة الفنانة " أثار الحكيم " وهى تقول نريد الرئيس الذى يهتم ب ( ش _ ش _ ش ) ( الشعب _ الشباب _ الشهداء ) وشعرت أنها لخصت كل ما أرفض بسببه الفلول فى ( ش _ ش _ ش ) وجسد رغبتى فى أنتخاب أحد مرشحى الثورة ( ش _ ش _ ش ) أيضاً .
نأتى الى برنامج عمرو موسى السياسى : ما هى الأليات التى سيتخذها لأثراء العدالة الأجتماعية فى مصر ؟ ولا شئ وئيته يُسأل فى أحدى البرامج هل أنت مع مقاطعة المصريين للسلع الغالية ؟ قالّ نعم وهو الأمر الذى أستوقفنى .. وسألت نفسى عدة أسئلة وهل أنا قادر على مقاطعة الزيت أو السكر أو الأرز ؟ وهل من الممكن أن يقاطع أبى البنزين عندما يكون غالى ؟ فالأجابة المنظقية : ( لأ ) .. لا يستطيع أحد مقاطعة السلع الأساسية على الأقل .. هذا فى جانب الشين الأولة وهى : الشعب , أما فى جانب الشباب هل هو قال مثلاً أنه سيخصص 50% من المناصب العليا للشباب كما قال أبوالفتوح , وهل قال مثل حمدين أننا عاوزين " دولة شابة كوادرها الرئيسية من جيل شاب " وهذا هو جانب الشين الثانية وهى : الشباب , أما الشهداء هل قال مثل حمدين وأبوالفتوح أنه سيعيد محاكمة مبارك , وهل قال مثل أبوالفتوح أنه سيحاسب حمدى بدين بسبب جرائم التعذيب وكشوف العذرية ؟ وهل قال مثل حمدين أنه لن يتسامح مع جرائم المجلس العسكرى بعد الثورة ؟ وده المحور الثالث وهو : الشهداء.
نأتى الى أحمد شفيق : طبعاً أنا لا أتكلم عليه كثيراً لأننى أرى أن برنامجه لا يوجد فيه محاور اصلاً للحديث فأنا لا ما تصوراته عن العدالة الأجتماعية أو الشباب أو الشهداء لأنه لا يعترف بشهداء الثورة ولا ما بعد الثورة .. لأنه لو يعترف بشهداء الثورة كان سوف يحترمهم ويقدرهم ويجلس فى بيته لأنهم لم يموتوا ليسقطوا النظام ثم يترشح لهم وزير طيران وطديق عائلة مبارك الشخصى , هو لا يعتمد فى برنامجه الا أنه رجل عسكرى يستطيع أعادة الأمن .. وهل الذين يحكمونا الأن أطباء أسنان أم عسكرين ؟ وهل هم أعادوا الأمن .. الأمن لن يعود الا بعد أعادة هيكلة الداخلية .. الأمن لن يعود الا عندما يتم محاسبة أى شخص تورط فى قتل أو تعذيب أو أهانة مواطن .. الأمن لن يعود الا بعد تنحبة وعزل معاونى حبيب العدلى الذين لا يعرفون الا العنف .. الأمن لن يعود بالعنف ولا بالقمع .. الأمن لن يعود الا بعد أن يكون هناك شرطة تحترم حقوق الأنسان ومواطن يحترم الشرطة ويثق أنها تحميه ولا تحمى كرسى النظام , لا أرى مرشح لا يوجد فى برنامجه شئ عن حرية الفن والأبداع والتعبير مثل أحمد شفيق .. من النهاية أحمد شفيق هو معناها أستبدال مبارك بمبارك أيضاً .. لا أحبذ أنتخاب مرشح لا يحترم ال ( ش _ ش _ ش ) ( الشعب _ الشباب _ الشهداء )
لو علم ( الشهداء ) انكم سوف تعطون اصواتكم لنفس افراد النظام الذي ( قتلهم ) في الميادين ( ما كانو منحوكم بدمائهم حق التصويت من البدايه ) .
المجد للشهداء .. هم من أوصلوكم لمرحلة أنتخاب الرئيس هم من صنعوا لكم الحرية .. لا تخذلوهم ولا تنتخبوا من قتلوهم أو شاركوا فى قتلهم .. أو صمتوا على قتلهم تذكروا شهداء موقعة الجمل .
نأتى الى برنامج عمرو موسى السياسى : ما هى الأليات التى سيتخذها لأثراء العدالة الأجتماعية فى مصر ؟ ولا شئ وئيته يُسأل فى أحدى البرامج هل أنت مع مقاطعة المصريين للسلع الغالية ؟ قالّ نعم وهو الأمر الذى أستوقفنى .. وسألت نفسى عدة أسئلة وهل أنا قادر على مقاطعة الزيت أو السكر أو الأرز ؟ وهل من الممكن أن يقاطع أبى البنزين عندما يكون غالى ؟ فالأجابة المنظقية : ( لأ ) .. لا يستطيع أحد مقاطعة السلع الأساسية على الأقل .. هذا فى جانب الشين الأولة وهى : الشعب , أما فى جانب الشباب هل هو قال مثلاً أنه سيخصص 50% من المناصب العليا للشباب كما قال أبوالفتوح , وهل قال مثل حمدين أننا عاوزين " دولة شابة كوادرها الرئيسية من جيل شاب " وهذا هو جانب الشين الثانية وهى : الشباب , أما الشهداء هل قال مثل حمدين وأبوالفتوح أنه سيعيد محاكمة مبارك , وهل قال مثل أبوالفتوح أنه سيحاسب حمدى بدين بسبب جرائم التعذيب وكشوف العذرية ؟ وهل قال مثل حمدين أنه لن يتسامح مع جرائم المجلس العسكرى بعد الثورة ؟ وده المحور الثالث وهو : الشهداء.
نأتى الى أحمد شفيق : طبعاً أنا لا أتكلم عليه كثيراً لأننى أرى أن برنامجه لا يوجد فيه محاور اصلاً للحديث فأنا لا ما تصوراته عن العدالة الأجتماعية أو الشباب أو الشهداء لأنه لا يعترف بشهداء الثورة ولا ما بعد الثورة .. لأنه لو يعترف بشهداء الثورة كان سوف يحترمهم ويقدرهم ويجلس فى بيته لأنهم لم يموتوا ليسقطوا النظام ثم يترشح لهم وزير طيران وطديق عائلة مبارك الشخصى , هو لا يعتمد فى برنامجه الا أنه رجل عسكرى يستطيع أعادة الأمن .. وهل الذين يحكمونا الأن أطباء أسنان أم عسكرين ؟ وهل هم أعادوا الأمن .. الأمن لن يعود الا بعد أعادة هيكلة الداخلية .. الأمن لن يعود الا عندما يتم محاسبة أى شخص تورط فى قتل أو تعذيب أو أهانة مواطن .. الأمن لن يعود الا بعد تنحبة وعزل معاونى حبيب العدلى الذين لا يعرفون الا العنف .. الأمن لن يعود بالعنف ولا بالقمع .. الأمن لن يعود الا بعد أن يكون هناك شرطة تحترم حقوق الأنسان ومواطن يحترم الشرطة ويثق أنها تحميه ولا تحمى كرسى النظام , لا أرى مرشح لا يوجد فى برنامجه شئ عن حرية الفن والأبداع والتعبير مثل أحمد شفيق .. من النهاية أحمد شفيق هو معناها أستبدال مبارك بمبارك أيضاً .. لا أحبذ أنتخاب مرشح لا يحترم ال ( ش _ ش _ ش ) ( الشعب _ الشباب _ الشهداء )
لو علم ( الشهداء ) انكم سوف تعطون اصواتكم لنفس افراد النظام الذي ( قتلهم ) في الميادين ( ما كانو منحوكم بدمائهم حق التصويت من البدايه ) .
المجد للشهداء .. هم من أوصلوكم لمرحلة أنتخاب الرئيس هم من صنعوا لكم الحرية .. لا تخذلوهم ولا تنتخبوا من قتلوهم أو شاركوا فى قتلهم .. أو صمتوا على قتلهم تذكروا شهداء موقعة الجمل .
بقلم : باسل عمر
20/5/2012
No comments:
Post a Comment