مصر أصبح من المستحيل أن يأتي لها رئيس " ابن حلال " , وأصبح من الصعب ألا يتحول الرئيس الى الديكتاتور الإله , ولكن الجديد الأن أن مرسيهم نحول بسرعة البرق الى هذا اللقب " الديكتاتور الإله " .
يوم الأربعاء مساءاً " شبكة خبر " وعدة شبكات تابعة للأخوان ثم جرائد نوهت الى أجتماع عاجل للرئيس مع قنديل وجمال الدين وزير الداخلية , وبعدها يوم الخميس أزعجونا بكلمة " قرارات ثورية " سوف يتخذها الرئيس ثم تحولت من ثورية الى كارثية ديكتاتورية فاشية فاشلة من رئيس فاشل .
كيف لرئيس جاء بالديمقراطية أن ينقلب عليها , كيف لرئيس جاء بشرعية 51 % من الناخبين أن ينقلب عليها ؟ لا أري تفسير إلا إن ربنا مسلط الرئيس وجماعته علي نفسهم لكي ينتهي مشوارهم فى مزيد من التشويه لمصر سريعاً .
مبارك بدأ بالرشوة ثم السرقة والفساد وأنتهي بالقتل , ومرسي بدأ بالقتل , لا تحسبوا أن "جيكا" عضو 6 إبريل وأدمن صفحة معاً ضد الأخوان المسلمون الذي قتل من داخلية مرسي في محمد محمود على بعد 7 متر برصاص خرطوش سنسكت علي حقه أو أننا لن نحملها إلي رئيسكم الفاشل .
الرئيس الفاشل نصب نفسه ديكتاتوراً بأنه أحتكر السلطتين التنفيذية والتشريعية وألغي القضائية , الرئيس نصب نفسه ديكتاتوراً بأن جعل قرارته قرأناً منزلاً من السماء غير قابلة للنقد ولا الإلغاء , الرئيس أغتال الثورة ولم ينقذها كما يدعي هو ودرويشه
الرئيس أغتصب السلطة القضائية عندما جعل نفسه وقراراته فوقها وفوق كل قانون بشري لا يحاسبه إلا الله _عزوجل_ فى اليوم المعلوم .
الرئيس المسؤل الأول عن لم شمل القوي الوطنية , ولم شمل المصريين _رئيس لكل المصريين _ أصبح _رئيس لكل الأخونجين_ عندما حصن التأسيسية الغير متوزنة التى أنجزت دستور لا يعبر إلا عن العقليات الرديئة التى فعلته ولا يصون الحقوق ولا الحريات ولا يحقق عدالة إجتماعية وإنما يكبل حرية المرأة ولا يهتم بالحقوق الإجتماعية والأقتصادية للمصرين , فأنما وضع الزيت على النار ليشتعل الإستقطاب والخلاف أكثر وأكثر .
الرئيس المسؤل عن إقامة دولة القانون حصن مجلس الشوري المنعدم ولنفس أسباب أنعدام مجلس الشعب , الرئيس الذي تحدي القضاء وحق المجتمع فى التقاضي وأصر على الإبقاء على مجلس شوري منعدم مجلس شوري (هو والعدم سواء) لا سلطة له إلا أهدار الأموال فى جلسات (لا تسمن من جوع ) .
الرئيس التى أهينت فى عصره حرية الأعلام , أغلق دريم والفراعين وأقال رئيس تحرير الجمهورية وأغلق في عصره عشرات المقالات لكتاب فقط لأنهم ضد الأخوان .
الرئيس يستطيع الأن إغلاق صحف وقنوات ولا يحق لأحد مقاضته , الرئيس من الممكن أنيصدر أوامر أعتقال وقرارات بأحكام ولا يمكن مقاضته لألغائها الرئيس من الممكن أن يفعل أي شئ فهو الرئيس الأله المحصن ضد النقض .
يوم الأربعاء مساءاً " شبكة خبر " وعدة شبكات تابعة للأخوان ثم جرائد نوهت الى أجتماع عاجل للرئيس مع قنديل وجمال الدين وزير الداخلية , وبعدها يوم الخميس أزعجونا بكلمة " قرارات ثورية " سوف يتخذها الرئيس ثم تحولت من ثورية الى كارثية ديكتاتورية فاشية فاشلة من رئيس فاشل .
كيف لرئيس جاء بالديمقراطية أن ينقلب عليها , كيف لرئيس جاء بشرعية 51 % من الناخبين أن ينقلب عليها ؟ لا أري تفسير إلا إن ربنا مسلط الرئيس وجماعته علي نفسهم لكي ينتهي مشوارهم فى مزيد من التشويه لمصر سريعاً .
مبارك بدأ بالرشوة ثم السرقة والفساد وأنتهي بالقتل , ومرسي بدأ بالقتل , لا تحسبوا أن "جيكا" عضو 6 إبريل وأدمن صفحة معاً ضد الأخوان المسلمون الذي قتل من داخلية مرسي في محمد محمود على بعد 7 متر برصاص خرطوش سنسكت علي حقه أو أننا لن نحملها إلي رئيسكم الفاشل .
الرئيس الفاشل نصب نفسه ديكتاتوراً بأنه أحتكر السلطتين التنفيذية والتشريعية وألغي القضائية , الرئيس نصب نفسه ديكتاتوراً بأن جعل قرارته قرأناً منزلاً من السماء غير قابلة للنقد ولا الإلغاء , الرئيس أغتال الثورة ولم ينقذها كما يدعي هو ودرويشه
الرئيس أغتصب السلطة القضائية عندما جعل نفسه وقراراته فوقها وفوق كل قانون بشري لا يحاسبه إلا الله _عزوجل_ فى اليوم المعلوم .
الرئيس المسؤل الأول عن لم شمل القوي الوطنية , ولم شمل المصريين _رئيس لكل المصريين _ أصبح _رئيس لكل الأخونجين_ عندما حصن التأسيسية الغير متوزنة التى أنجزت دستور لا يعبر إلا عن العقليات الرديئة التى فعلته ولا يصون الحقوق ولا الحريات ولا يحقق عدالة إجتماعية وإنما يكبل حرية المرأة ولا يهتم بالحقوق الإجتماعية والأقتصادية للمصرين , فأنما وضع الزيت على النار ليشتعل الإستقطاب والخلاف أكثر وأكثر .
الرئيس المسؤل عن إقامة دولة القانون حصن مجلس الشوري المنعدم ولنفس أسباب أنعدام مجلس الشعب , الرئيس الذي تحدي القضاء وحق المجتمع فى التقاضي وأصر على الإبقاء على مجلس شوري منعدم مجلس شوري (هو والعدم سواء) لا سلطة له إلا أهدار الأموال فى جلسات (لا تسمن من جوع ) .
الرئيس التى أهينت فى عصره حرية الأعلام , أغلق دريم والفراعين وأقال رئيس تحرير الجمهورية وأغلق في عصره عشرات المقالات لكتاب فقط لأنهم ضد الأخوان .
الرئيس يستطيع الأن إغلاق صحف وقنوات ولا يحق لأحد مقاضته , الرئيس من الممكن أنيصدر أوامر أعتقال وقرارات بأحكام ولا يمكن مقاضته لألغائها الرئيس من الممكن أن يفعل أي شئ فهو الرئيس الأله المحصن ضد النقض .
No comments:
Post a Comment