هل من جواب ؟ هل من مجيب ؟ هل من تفسير ؟ أم أن الأمر يحتاج إلى رسائل دكتوراه ومجموعة من الخبراء .. لكي يكشفوا ماذا يحدث للكائن الحي خاصة المصري عن دخول معبد الرئاسة ؟
هل يذوب في فخامة القصر ؟ ,أم أنه تغازله طاعة الخادمين ؟ أم يعجبه أنه لا أحد يقول له " لا " ؟ أم أن في القصر نفسه شئ ما على ما لا يرام ؟ كم من رئيس لمصر يدخل هذا القصر ملك فيخرج منه مُدان ؟ كم من رئيس مصري يدخل إلى قصور الرئاسة وهيلمان الحكم بطلاً حربياً أومظلوماً سياسياً فيخرج منه إما مسموماً أو مقتولاً أو محبوساً وأخيراً وليس أخراً مهاناً وهناك وعد قطعه كل " ثائر " على نفسه بوضع القضبان في يده فور الخروج من القصر ! هل العيب فى نفوس الناس ؟ أم أن العيب داخل أروقة القصر ؟
هل يوجد فى كرسي الحكم " مغنطيساً " قويا يجذب الحاكم إليه فيبع نفسه ووطنه وناسه وثورته وكل ما يملك من أجل أن يكمل في نعيم الملك الزائف وفي صولجان السلطة الفاني ؟ هل هناك في قصور القاهرة عازلات للصوت , تجعل من الرؤساء لا يسمعون من في خارج القصر ؟ أم أن الرئيس " منهم " يغر فى نفسه عندما يرى هيلمان القصر ؟ ألم يعلم الرئيس المؤمن حافظ القرآن أن نهاية الدنيا " متر في متر ؟ " لا أدري هل لم يرى الرئيس الجديد الرئيس المخلوع خلف قضبان الحديد في سجن طرة حيث مكان المجرمين ؟
أين يقع الشعب فى دفاتر تدوين أعمال الرئيس في قصور المحروسة , أيوضع في ذيل القائمة بعد طاعة امريكا ثم أمن اسرائيل ومصالح رجال الأعمال وشلة المحاسييب والمرشد والشاطر والأخوة فى مكتب الإرشاد ؟ أم أن كلمة شعب تحذف لأن خدمة هؤلاء جميعاً هي خدمة للشعب أو هكذا يعتبرون ؟ هل يستيقظ الرئيس متصلاً قلبه بالله أم متصلاً قلبه " بأوباما " يخاف من غضبه إذا غضب ويفكر في ماذا يفعل ختى يرضيه ؟ هل قال رئيس منهم فى نفسه أنا لن أكون كمثل السابقين ؟ هل قال مرسي لنفسه لن أعيش فى" عقل " مبارك ؟ هل وضع ورقة مكتوب فيها " الشعب هو صاحب السيادة " أم " المرشد هو صاحب السيادة ؟ " هل وضع فيها ورقة مكتوب فيها الأية القرآنية الكريمة " الذي أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف " صدق الله العظيم , أم أنه أستيقظ على مكالمة خيرت الشاطر ليخبره ماذا يفعل من أجل أن يتم مشروع التمكين ؟
اللهم يا صاحب الملك يا من تدخل الملوك إلى القصور وتخرجهم إلى القبور او السجون , لا تكتب علينا أن نكون يوماً مكانهم , اللهم لا تبتلينا بقصورهم وحاشيتهم وأن تبعد عنا فتنة السلطة .. أمين !
هل يذوب في فخامة القصر ؟ ,أم أنه تغازله طاعة الخادمين ؟ أم يعجبه أنه لا أحد يقول له " لا " ؟ أم أن في القصر نفسه شئ ما على ما لا يرام ؟ كم من رئيس لمصر يدخل هذا القصر ملك فيخرج منه مُدان ؟ كم من رئيس مصري يدخل إلى قصور الرئاسة وهيلمان الحكم بطلاً حربياً أومظلوماً سياسياً فيخرج منه إما مسموماً أو مقتولاً أو محبوساً وأخيراً وليس أخراً مهاناً وهناك وعد قطعه كل " ثائر " على نفسه بوضع القضبان في يده فور الخروج من القصر ! هل العيب فى نفوس الناس ؟ أم أن العيب داخل أروقة القصر ؟
هل يوجد فى كرسي الحكم " مغنطيساً " قويا يجذب الحاكم إليه فيبع نفسه ووطنه وناسه وثورته وكل ما يملك من أجل أن يكمل في نعيم الملك الزائف وفي صولجان السلطة الفاني ؟ هل هناك في قصور القاهرة عازلات للصوت , تجعل من الرؤساء لا يسمعون من في خارج القصر ؟ أم أن الرئيس " منهم " يغر فى نفسه عندما يرى هيلمان القصر ؟ ألم يعلم الرئيس المؤمن حافظ القرآن أن نهاية الدنيا " متر في متر ؟ " لا أدري هل لم يرى الرئيس الجديد الرئيس المخلوع خلف قضبان الحديد في سجن طرة حيث مكان المجرمين ؟
أين يقع الشعب فى دفاتر تدوين أعمال الرئيس في قصور المحروسة , أيوضع في ذيل القائمة بعد طاعة امريكا ثم أمن اسرائيل ومصالح رجال الأعمال وشلة المحاسييب والمرشد والشاطر والأخوة فى مكتب الإرشاد ؟ أم أن كلمة شعب تحذف لأن خدمة هؤلاء جميعاً هي خدمة للشعب أو هكذا يعتبرون ؟ هل يستيقظ الرئيس متصلاً قلبه بالله أم متصلاً قلبه " بأوباما " يخاف من غضبه إذا غضب ويفكر في ماذا يفعل ختى يرضيه ؟ هل قال رئيس منهم فى نفسه أنا لن أكون كمثل السابقين ؟ هل قال مرسي لنفسه لن أعيش فى" عقل " مبارك ؟ هل وضع ورقة مكتوب فيها " الشعب هو صاحب السيادة " أم " المرشد هو صاحب السيادة ؟ " هل وضع فيها ورقة مكتوب فيها الأية القرآنية الكريمة " الذي أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف " صدق الله العظيم , أم أنه أستيقظ على مكالمة خيرت الشاطر ليخبره ماذا يفعل من أجل أن يتم مشروع التمكين ؟
اللهم يا صاحب الملك يا من تدخل الملوك إلى القصور وتخرجهم إلى القبور او السجون , لا تكتب علينا أن نكون يوماً مكانهم , اللهم لا تبتلينا بقصورهم وحاشيتهم وأن تبعد عنا فتنة السلطة .. أمين !
No comments:
Post a Comment